الثالث عشر: حديث: "ما قبض الله نبيًّا إلا في الموضع الذي يحب أن يدفن فيه" [1]. الترمذي.
الرابع عشر: حديث: "لعن الله اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد" [2]. أبو يعلى.
الخامس عشر: حديث: "إن الميت ينضح عليه الحميم ببكاء الحي" [3]. أبو يعلى.
السادس عشر: حديث: "اتقوا النار ولو بشق تمرة، فإنها تقيم العوج وتدفع ميتة السوء، وتقع من الجائع موقعها من الشبعان" [4]. أبو يعلى.
السابع عشر: حديث فرائض الصدقات بطوله، البخاري وغيره [5].
الثامن عشر: حديث: عن ابن أبي مليكة قال: كان ربما سقط الخطام من يد أبي بكر الصديق، فيضرب بذراع ناقته فينيخها، فقالوا له: أفلا أمرتنا نناولكه؟ فقال: إن حبي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أمرني ألا أسأل الناس شيئًا.[6] أحمد.
التاسع عشر: حديث: أمر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أسماء بنت عميس حين نفست بمحمد بن أبي بكر أن تغتسل وتهل[7]. البزار، والطبراني.
العشرون: سئل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أي الحج أفضل؟ فقال: "العَجُّ والثَّجُّ" [8]. الترمذي وابن ماجه[9].
الحادي والعشرون: حديث: أنه قبّل الحجر وقال: لولا أني رأيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقبلك ما قبلتك. الدارقطني[10].
الثاني والعشرون: حديث: أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعث ببراءة إلى أهل مكة: "لا يحج بعد العام مشرك، ولا يطوف بالبيت عريان" [11]. الحديث، أحمد.
الثالث والعشرون: حديث: "ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، ومنبري على ترعة من ترع الجنة" [12]. أبو يعلى. [1] أخرجه الترمذي "1018/3"، وقال أبو عيسى: هذا حديث غريب. [2] أخرجه البزار في مسنده "1278/4". [3] أخرجه أبو يعلى في مسنده "47/1". [4] أخرجه أبو يعلى في مسنده "1/ 85، 5/ 2707". [5] أخرجه البخاري "1454/3"، وأبو داود "1567/2"، والنسائي "2446/5". [6] أخرجه أحمد في المسند "11/1". [7] أخرجه البزار في مسنده "78/1"، والطبراني في الكبير "366/24". [8] العج: رفع الصوت بالتلبية، والثج: سيلان دماء الهدي والأضاحي، النهاية "207/1، 184/3". [9] أخرجه الترمذي "827/3"، وابن ماجه "2924/2". [10] أخرجه الدارقطني في العلل "12506/5 كنز". [11] أخرجه أحمد في المسند "3/1". [12] أخرجه أبو يعلى في مسنده "118/1".