نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 6 صفحه : 311
231- جميل بن عبد الله [1] ابن معمر، أبو عمرو العذري، الشاعر المشهور، صَاحِبُ بُثَيْنَةَ.
رَوَى عَنْ: أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ. وَوَفَدَ عَلَى عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ.
وَهُوَ الْقَائِلُ:
أَلا لَيْتَ رَيْعَانَ الشَّبَابِ جَدِيدُ [2] ... وَدَهْرًا تَوَلَّى يَا بُثَيْنُ يَعُودُ [3]
فَكُنَّا [4] كَمَا كُنَّا نَكُونُ وَأَنْتُمْ ... صَدِيقٌ وَإِذْ مَا تَبْذُلِينَ زَهِيدُ
لِكُلِّ حَدِيثٍ عِنْدَهُنَّ بشاشة ... وكلّ قتيل عندهنّ شهيد [5] [1] انظر (جميل بن عبد الله الشاعر) في:
الأخبار الموفّقيات 360، والزاهر للأنباري 1/ 165 و 266 و 267 و 321 و 546 و 2/ 11 و 46 و 53 و 94 و 291 و 377، وأنساب الأشراف 1/ 17 و 4 ق 1/ 606 و 5/ 110، والبرصان والعرجان 349، والشعر والشعراء 1/ 434، وأمالي القالي 1/ 7 و 124 و 168 و 183 و 202 و 203 و 216 و 224 و 245 و 272 و 2/ 49 و 74 و 75 و 82 و 206 و 298- 301 و 3/ 66 و 102 و 104 و 121 و 166 و 180 و 181 و 220، وذيل الأمالي 24 و 66، وخاص الخاص 107، والأغاني 8/ 90، ومختار الأغاني 2/ 233- 285، والفرج بعد الشدّة 4/ 423- 425، وأمالي المرتضى 1/ 568 و 2/ 157، ومروج الذهب 2581، والجليس الصالح 1/ 514، 515، والمنازل والديار 1/ 70 و 76 و 213 و 270 و 327 و 347 و 2/ 91 و 129 و 158 و 254، وأخبار النساء 24- 26 و 41 و 65 و 66 و 100 و 136، وبدائع البدائه 160، ووفيات الأعيان 1/ 366- 371 و 433 و 436- 439 و 480- 482 و 2/ 334 و 336، وفوات الوفيات 2/ 218 و 4/ 297، وطبقات فحول الشعراء 543، والمؤتلف والمختلف للآمدي 72، وشرح ديوان الحماسة للتبريزي 1/ 169، وتاريخ دمشق (مخطوطة الظاهرية) 4/ 5 أ، وتهذيبه 3/ 398، وسير أعلام النبلاء 4/ 181 رقم 71 و 4/ 385، 386 رقم 156، والوافي بالوفيات 11/ 182- 186 رقم 271، والموشح 198- 200، واللباب 2/ 129، ومرآة الجنان 1/ 166- 170 (وفيه وفاته سنة 82) ، والبداية والنهاية 9/ 44، 45 (وفيه وفاته سنة 82 هـ.) ، والتذكرة السعدية 316 و 317 و 327 و 333 و 344 و 346 و 352- 354 و 357 و 362، والتذكرة الفخرية 307، والجامع لشمل القبائل 1/ 297، وشرح شواهد المغني 1/ 99، وتاريخ ابن خلدون 2/ 21، وحسن المحاضرة 1/ 558، وشذرات الذهب 1/ 397، وخزانة الأدب 1/ 397، وتاريخ الأدب العربيّ 1/ 194، والأعلام 2/ 134، ومعجّم المؤلّفين 3/ 160. [2] الشطر في أمالي القالي:
ألا ليت أيام الصفاء تعود
[3] في الأمالي: «جديد» بدل «يعود» . [4] في الأمالي «فنغني» .
[5] الأبيات في أمالي القالي 1/ 272 و 2/ 299 وفيه زيادة بيت بعد البيت الثاني، والبيتان الأولان
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 6 صفحه : 311