responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 42  صفحه : 197
وعَرَضَ «الموطّأ» على والده أَبِي القاسم.
وأخذ عن: أَبِي مروان بْن مَسَرَّة، وأبي القاسم بْن بَشْكُوال، وجماعة.
وأخذ عِلم الطِّبّ عن: أَبِي مروان بْن حَزْبول [1] .
ودرس الفِقه حتّى بَرَع فِيهِ، وأقبل على عِلم الكلام، والفلسفة، وعلوم الأوائل، حتّى صار يُضْرَبُ به المَثَل فيها. فَمَنْ تصانيفه على ما ذكره ابن أَبِي أُصَيْبَعَة [2] : كتاب «التّحصيل» جمع فِيهِ اختلافات العلماء، كتاب «المقدّمات فِي الفقه» ، كتاب «نهاية المجتهد» ، كتاب «الكُليّات» طبّ، كتاب «شرح أُرجوزة ابن سينا فِي الطّبّ» ، كتاب «الحيوان» ، كتاب «جوامع كُتب أرسطاطاليس فِي الطّبيعيّات والإلهيّات» ، كتاب فِي المنطق، كتاب تلخيص الإلهيّات لنيقولاوس، كتاب «تلخيص ما بعد الطّبيعة» لأرسطوطاليس، «شرح كتاب السّماء والعالم» لأرسطوطاليس، «شرح كتاب النّفس» لأرسطوطاليس، «تلخيص كتاب الأسطقسات» لجالينوس، ولَخَّصَ له أيضا كتاب «المزاج» ، وكتاب «القوى» ، وكتاب «العلل» ، وكتاب «التّعرّف» ، وكتاب «الحمّيات» ، وكتاب «حيلة البرء» ، ولخّص كتاب «السّماع الطّبيعيّ» لأرسطوطاليس، وله كتاب «تهافت التّهافت» يردّ فِيهِ على الغزاليّ، وكتاب «منهاج الأدِلَّة فِي الأصول» ، كتاب «فصل المقال فيما بين الحكمة والشّريعة من الاتّصال» ، كتاب «شرح كتاب القياس» لأرسطو، «مقالة فِي العقل» ، «مقالة فِي القياس» ، كتاب «الفحص عن أمر العقل» ، كتاب «الفحص عن مسائل وقعت فِي الإلهيّات من الشفاء» لابن سينا، «مسألة فِي الزّمان» ، «مقالة فِي أنّ ما يعتقده المشّاءون وما يعتقده المتكلِّمون من أَهْل ملَّتنا فِي كيفيَّة وجود العالم متقارب فِي المعنى» ، مقالة فِي نظر أَبِي نصر الفارابيّ فِي المنطق ونظر أرسطوطاليس، مقالة فِي اتّصال العقل المُفارق للإنسان، مقالة فِي ذلك أيضا، مباحثات بين المؤلّف وبين أَبِي بَكْر بْن الطُّفَيل فِي رسمه للدّواء، مقالة فِي وجود المادّة

[1] في تكملة الصلة لابن الأبّار «جربول» . والمثبت عن الأصل وسير أعلام النبلاء 23/ 308.
[2] في عيون الأنباء 2/ 75.
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 42  صفحه : 197
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست