responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 41  صفحه : 372
قُلْتُ: ورّخه فِي هَذِهِ السّنة ابن الدُّبِيثيّ [1] ، والزّكيّ المُنْذريّ [2] .
وورَّخه ابن النّجّار سنة تسعٍ وثمانين فِي المحرّم [3] ، ورواه عَنْ ولده أَبِي المناقب مُحَمَّد بْن أَحْمَد، رحِمَه اللَّه [4] .
374- أَحْمَد بْن عَبْد اللَّه [5] .
أَبُو الْعَبَّاس الشّافعيّ، الواعظ، فخر الدّين بْن فُويرة [6] .
قدِم دمشق ووعظ بها، وبمصر. وحصل لَهُ قبول تامّ. وكان حُلْوَ الإيراد.
تُوُفّي فِي شوال [7] .
375- أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن عَلِيّ [8] .
أَبُو بكر الأصبهانيّ، الْجُورْتانيّ [9] ، الحنبليّ الحمّاميّ.
سَمِع من: سَعِيد بْن أَبِي الرجاء الصَّيْرفيّ، وغيره.
وتُوُفّي قبل والده بأيّام أو بأشهر.

[1] في تاريخه، ورقة 164.
[2] في التكملة 1/ 201.
[3] انظر المستفاد لابن الدمياطيّ 48.
[4] ذكره ابن السمعاني في (الأنساب) فقال: كان شابا صالحا، سديد السيرة، سمع معنا الحديث بنيسابور عن أَبِي عَبْد اللَّه الفُرَاوِيّ، وأبي القاسم الشّحّاميّ، وسمع معنا الكتب الكبار، ورحل إلى طوس معي لسماع «التفسير» للثعالبي، وحمدت سيرته وصحبته، وشرع في الوعظ، وقبله الناس، وخرج إلى بلاده، ونفق سوقه بها، وقد بلغني عنه الخبر في سنة نيّف وأربعين وخمسمائة أنه نعي بقزوين. والله أعلم!.
[5] انظر عن (أحمد بن عبد الله) في: طبقات الشافعية لابن كثير (مخطوط) ورقة 139 ب، 140 أ، وتاريخ ابن الفرات ج 4 ق 2/ 102. والتكملة لوفيات النقلة 1/ 211 رقم 245،
[6] هكذا في الأصل. وفي طبقات ابن كثير: «ابن النويرة» .
[7] ومولده سنة 522 هـ.
[8] انظر عن (أحمد بن محمد) في: التكملة لوفيات النقلة 1/ 213 رقم 251، وفيه أضاف صديقنا الدكتور بشار عوّاد معروف (معجم البلدان) إلى مصادره، فوهم بذلك لأن المذكور في المعجم هو «المصلح محمد» والد صاحب هذه الترجمة، وسيأتي برقم 403 وهو المولود سنة 405 هـ. ولم يذكر ياقوت «أحمد» هذا.
[9] الجورتاني: قال ياقوت: بعد الراء تاء مثنّاة، وألف، ونون، من قرى أصبهان.
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 41  صفحه : 372
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست