responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 32  صفحه : 127
عبد الرحمن بن محمد الرّشيقيّ.
وبمصر من: ابن نظيف الفرّاء.
وبدمشق من: الحسين بن محمد الحلبيّ.
روى عنه: أبو الحسين بن الطُّيُوريُ، وأبو بكر قاضي المَرِسْتان، وإسماعيل بن السَّمَرْقَنديّ، ومحمد بن القاسم بن المظفّر الشَّهْرُزُوريّ.
قال شجاع بن فارس: كان غير ثقة [1] .
وقال ابن ناصر: سمَّع لنفسه [2] .
وقال أحمد بن خيرون: تُوُفّي في نصف المحرَّم.
وحدَّث عن أبي القاسم بن بِشْران.
قال: وقيل إنّه حدَّث عن أبي حيّان التّوحيديّ [3] ، ولم يكن له عنه ما يُعَوَّل عليه.
124- محمد بن الحَسَن بن الحسين [4] .
أبو عبد الله المروزيّ المهر بندقشائي [5] . نسبة إلى قريةٍ على بريدٍ من مَرْو.
كان إمامًا ورعًا، عابدًا، فقيهًا، مُفْتيا.
سمع الكثير، وتفقّه على أبي بكر القفال [6] .

[1] قال السلفي: سألت شجاعا الذهلي عن هذا فقال: سمعنا منه وكان غير موثوق به فيما يدّعيه من السماع. (لسان الميزان 5/ 26) (ميزان الاعتدال 3/ 450) .
[2] وروى شيئا لم يسمعه. (لسان الميزان) .
[3] في لسان الميزان: «الترمذي» ، وزاد: وعن رجل، عن ابن خلاد الرامهرمزيّ، ولم يكن له عنهما ما يعول (في المطبوع: يقول) عليه، ولا أصل صحيح.
وقال هبة الله السقطي: عرفني عن مولده سنة خمس وتسعين وثلاثمائة.
وقال ابن حجر: وقع لنا من حديثه في مشيخة قاضي المرستان. (لسان الميزان) .
[4] انظر عن (محمد بن الحسن بن الحسين) في: الأنساب 11/ 534، ومعجم البلدان 5/ 233، واللباب 3/ 273 وقد تقدّمت ترجمته باختصار في وفيات سنة 473 هـ. برقم (89) .
[5] المهربندقشائي: بكسر الميم، وسكون الهاء، وفتح الراء، والباء الموحدة، وسكون النون، وفتح الدال المهملة، وسكون القاف، وفتح الشين المعجمة، وفي آخرها الياء المنقوطة من تحتها باثنتين. هذه النسبة إلى مهربندقشائي، وهي قرية على ثلاثة فراسخ من مرو، في الرمل، خرب أكثرها. (الأنساب 11/ 533) .
وقال ياقوت: والعامة يسمونها بندكشاي. (معجم البلدان 5/ 233) .
[6] الأنساب 11/ 534.
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 32  صفحه : 127
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست