نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 3 صفحه : 134
روى عنه خالد بْن عُمَيْر، وقُبَيصَة، والحَسَن البصري، وهارون بن رئاب، ولم يُدْرِكاه.
وغُنَيْم بْن قيس المازنّي. وهو الَّذِي اختطَّ البصرةَ، وقيل: كنيته أَبُو عبد الله، عاش سبعًا وخمسين سنة وقيل: تُوُّفي سنة خمس عشرة مَا بين الحجاز والبصرة، وقيل: تُوُّفي سنة سبع عشرة.
عُقبة، وعبد الله ابنا قيظي بْن قيس، حضرا مع أبيهما يوم جسر أبي عُبَيْد وقُتِلا يَوْمَئِذٍ.
العلاء بْن الحضْرمّي، يقال فيها، وسيأتي.
عُمَر بْن أبي اليُسْر، يوم الجسر.
قيس بْن السَّكَن [1]
ابن قيس بْن زعوراء بْن حَرَامِ بْن جُنْدُب بْن عَامِرِ بْن غَنْم بْن عديّ بْن النجار أَبُو زيد الأنصاري النجاري، مشهور بكنيته.
[ () ] وإنّي أعوذ باللَّه أن أكون في نفسي عظيما، وعند الله صغيرا، وإنّها لم تكن نبوة قط إلّا تناسخت، حتى يكون آخر عاقبتها ملكا. فستخبرون وتجرّبون الأمراء بعدنا» .
وانظر الخطبة في: العقد الفريد لابن عبد ربّه الأندلسي 4/ 131، والمستدرك للحاكم 3/ 261 وقال صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه، وذكرها الذهبي في تلخيصه ولم يعلّق، وحلية الأولياء لأبي نعيم 1/ 171، والمعجم الكبير للطبراني 17/ 113، 114 رقم 278، ومسند أحمد 4/ 174 و 5/ 61، والاستيعاب لابن عبد البرّ 3/ 116، وأسد الغابة لابن الأثير 3/ 566، 567، ولسان العرب لابن منظور (مادّة: نسخ) ، وصفة الصفوة لابن الجوزي 1/ 387- 389 وقال: انفرد بإخراجه مسلم، وليس لعتبة في الصحيح غيره، وتاريخ بغداد 1/ 155، والبيان والتبيين للجاحظ 2/ 69، وقسما منها في المنتخب من ذيل المذيّل 554 مع اختلاف في بعض الألفاظ.
[1] طبقات ابن سعد 3/ 513، طبقات خليفة 92 و 140، التاريخ الكبير 7/ 145، 146 رقم 649، مقدّمة مسند بقيّ بن مخلد 160 رقم 902، الجرح والتعديل 7/ 98 رقم 556، الاستيعاب 3/ 223، 224، فتوح البلدان 1/ 92، 93، مشاهير علماء الأمصار 103 رقم 767، جمهرة أنساب العرب 351، أسد الغابة 4/ 216، تهذيب الأسماء واللغات ق 1 ج 2/ 62 رقم 77، الكنى والأسماء 1/ 31، الكاشف 2/ 348 رقم 4674، البداية والنهاية
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 3 صفحه : 134