responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 29  صفحه : 174
أبو عمر الواعظ.
عرف بابن الفلو.
سمع: أباه، والقَطِيعيّ.
قال الخطيب [1] : له لسان وعارضة [2] .
ومن شعره.
دخلتُ على السُّلطان في دارِ عزِّهِ ... بفقْري [3] ولم أُجْلَبْ بخيلٍ ولا رِجْلِ
وقلت: انْظُرُوا ما بين فَقْري ومُلْكِكُم ... بمقادر ما بين الولاية والعزْلِ [4] .
195- الحسين بن أحمد بن عثمان [5] بن شِيطَا [6] .
أبو القاسم البغداديّ البزّاز [7] .
حدث عن: عليّ الشُّونِيزيّ [8] ، وأحمد بن جعفر الخُتّليّ [9] .
قال الخطيب [10] . كتبتُ عنه، وكان ثقة.

[ () ] تاريخ بغداد 7/ 362، 363 رقم 3881، والإكمال لابن ماكولا 7/ 71، والمنتظم 8/ 87 رقم 96 (15/ 250، 251 رقم 3190) ، والبداية والنهاية 12/ 36، والنجوم الزاهرة 4/ 282.
[1] في تاريخه 7/ 362.
[2] وزاد: «وبلاغة» . وقال «أيضا: «كتبت عنه وكان لا بأس به. وكان سمحا كريما» .
[3] في: المنتظم، والبداية والنهاية: «بفقر» .
[4] البيتان في: تاريخ بغداد 7/ 362، والمنتظم 8/ 87 (15/ 250) ، والبداية والنهاية 12/ 36، والنجوم الزاهرة 3/ 282.
[5] انظر عن (الحسين بن أحمد) في:
تاريخ بغداد 8/ 15، 16 رقم 4056، والمنتظم 8/ 87 رقم 97 (15/ 251 رقم 3191) .
[6] هكذا في الأصل والمنتظم في طبعتيه الباكستانية واللبنانية. وفي: تاريخ بغداد: «نشيطا» (بالنون في أوله) ، والله أعلم بالصواب.
[7] وقع في تاريخ بغداد: «البزار» ، والمثبت يتفق مع: المنتظم، والله أعلم بالصواب.
[8] الشونيزيّ: بضم الشين المعجمة، وكسر النون، وسكون الياء المنقوطة من تحتها باثنتين، وفي آخرها الزاي. هذه النسبة إلى شيئين، أحدهما: الموضع المعروف ببغداد وهو «الشونيزيّة» به المقبرة المشهورة التي بها مشايخ الطريقة ومسجدهم، مثل «رويم» و «الجنيد» ، وأستاذهما «السّريّ» ، و «جعفر الخلدي» ، و «سمنون المحبّ» ، وطبقتهم، والمشهور بالنسبة إليها: «على الشونيزيّ» هذا.
وثمّ من نسب إلى «بيع الشونيز» وهي الحبّة السوداء المعروفة. (الأنساب 7/ 413- 415) .
[9] تقدّم التعريف بهذه النسبة قبل قليل.
[10] في تاريخه 8/ 15، 16.
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 29  صفحه : 174
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست