نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 28 صفحه : 290
قتله [1] ، مَعَ أنّ طائفةً مِن المتغالين في حُبّه مِن الحمقى الحاكميّة يعتقدون حياته، وأنه لا بدّ أن يظهر، ويحلفون بغيبة الحاكم.
ويقال: إنّ أخته دَسَّتْ عَليْهِ مَن قتله لأمورٍ بدت منه كما تقدّم.
وحُلوان: قرية نَزِهةٌ عَلَى خمسة أميال مِن مصر، كَانَ يسكنها عَبْد العزيز بن مروان، فولد له بها عُمَر رحمة الله.
وقد مّر في الحوادث بعض أمره. [1] انظر: تاريخ الأنطاكي 361، والكامل في التاريخ 9/ 314- 317، وتاريخ الزمان 79- 91، وسير أعلام النبلاء 15/ 181- 183، والدّرّة المضيّة 299، 301، ومرآة الجنان 3/ 26، والبداية والنهاية 12/ 10، 11، وشذرات الذهب 3/ 193، وبدائع الزهور ج 1 ق 1/ 209، 210.
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 28 صفحه : 290