responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 25  صفحه : 449
تُوُفّي فاتك المجنون فِي شوّال بمصر، ورثاه المتنبيّ [1]
- حرف الميم-
742- محمد بْن أَحْمَد بْن الخطّاب [2] .
أَبُو الْحَسَن البغداديّ البزّار.
سَمِعَ: أَحْمَد بْن عَلِيّ البربهَاريّ، وموسى بْن هارون.
وعنه: ابن رزْقَوَيْه، وأبو الحسن الحمّاميّ.
وثقَّه الخطيب.
743- محمد بْن أَحْمَد بْن خَنْب [3] .
أَبُو بَكْر البغداديّ الدَّهْقان [4] .
نزيل بُخارى ومُسْندُها.
سمع: يحيى بْن أَبِي طَالِب، والحسن بْن مُكْرَم، وابن أَبِي الدُّنيا، وجعفرًا الصّائغ، وموسى بْن سهْل الوشّاء، وأبا قلابة.

[ () ] التيمورية) 34/ 475، (أمراء دمشق 64 رقم 203) والمعروف أن «فنك» تولّى إمرة دمشق سنة 359 هـ. حسب رواية ابن عساكر الدمشقيّ، والصفدي أيضا- الّذي يقول في ترجمة «فنك» :
«خرج من مصر بعد موت كافور في سنة تسع وخمسين وثلاثمائة إلى الرملة، فبعثه الحسن بن عبيد الله بن طُغْج أمير الرملة أميرًا على دمشق، فدخلها في ذي القعدة سنة تسع وخمسين وثلاثمائة وكان ولّاه أمرها فاتك الإخشيدي ... » . (أمراء دمشق 66 رقم 208) من هنا يتّضح أن فاتكا أمير دمشق بقي حيّا إلى سنة 359 هـ. فهو- إذن- غير فاتك صاحب الترجمة هنا، كما يقول المؤلّف- رحمة الله.
[1] ومطلع قصيدة الرثاء هو:
الحزن يقلق والتجمّل يردع ... والدمع بينهما عصيّ طيّع
ديوان المتنبي 510.
[2] انظر عن (محمد بن أحمد بن الخطّاب) في:
تاريخ بغداد 1/ 341 رقم 257 وفيه: «محمد بن أحمد بن محمد بن الخطاب بن عمر بن الخطاب بن زياد بن الحارث بن زيد بن عبد الله، مولى عمر بن الخطاب» .
[3] انظر عن (محمد بن أحمد بن خنب) في:
تاريخ بغداد 1/ 296 رقم 160، والإكمال لابن ماكولا 2/ 157، والمنتظم 77 رقم 8 وفيه «محمد بن أحمد بن حبيب» ، وهو تحريف، والمشتبه في أسماء الرجال 1/ 180، وسير أعلام النبلاء 15/ 523، 524 رقم 301، والعبر 2/ 288، والإعلام بوفيات الأعلام 149، والبداية والنهاية 11/ 239 وفيه «محمد بن أحمد بن حيّان» وهو وهم، وشذرات الذهب 3/ 7.
[4] تقدّم التعريف بهذا المصطلح.
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 25  صفحه : 449
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست