responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 25  صفحه : 116
وكان مولد القائم بسلمية في حدود الثمانين ومائتين. وقام بعده في الحال ولده المنصور إِسْمَاعِيل. وكتم موت أَبِيهِ. وبذل الأموال، وجدّ في قتال مخلد.
وقد ورد عن القائم عظائم، منها ما نقله القاضي عياض، وغيره، قال: لمّا أظهر بنو عُبيد أمرهم نصبوا حسن الأعمى السباب، لعنه الله، في الأسواق للسبّ بأسجاع لُقنَّها، منها:
العنوا الغار وما وعي ... والكساء وما حوى. وغير ذلك.
158- نصر بن محمد بن عبد العزيز [1] .
أبو القاسم البغداديّ الدّلال.
سمع: الحسن بن محمد الزعفرانيّ، وأحمد بن منصور الرمادي.
وعنه: أبو الحسن بن الْجُنديّ، وابن جُمَيْع في مُعْجمه.
الكنى
159- أبو بكر الشِّبْلِيُّ [2] .
الصوفيّ المشهور، صاحب الأحوال.

[1] انظر عن (نصر بن محمد) في:
معجم الشيوخ لابن جميع 367 رقم 357، وتاريخ بغداد 13/ 299، 300، رقم 7272.
[2] انظر عن (أبي بكر الشبلي) في:
طبقات الصوفية للسلمي 337- 348، رقم 1، ومعجم الشيوخ لابن جميع 382، 383، رقم 376، وحلية الأولياء 10/ 366- 375، وتاريخ بغداد 14/ 389- 397، وعقلاء المجانين 320 رقم 552، والرسالة القشيرية 25، 26، والزهد الكبير للبيهقي، رقم 52 و 180 و 288 و 289 و 295 و 574 و 723 و 756 و 857، وتحسين القبيح 100، ومعجم البلدان 3/ 169، 256 و 4/ 202، والأنساب 7/ 382- 384، والمنتظم 6/ 347- 359، رقم 565، وصفة الصفوة 456- 461 رقم 316، والكامل في التاريخ 8/ 465، ووفيات الأعيان 2/ 273- 276، والعبر 2/ 250، 241، وسير أعلام النبلاء 15/ 367- 369 رقم 190، ودول الإسلام 1/ 209، وآثار البلاد وأخبار العباد 540، 541، ومرآة الجنان 2/ 317- 319، والبداية والنهاية 11/ 215، 216، والديباج المذهب 116، 117، وطبقات الأولياء 204- 213، رقم 40، والنجوم الزاهرة 3/ 289، 290، وشذرات الذهب 2/ 338، وديوان الإسلام 3/ 166، 167 رقم 1273، والأعلام 2/ 341، والمستطرف 1/ 215، 216، ودرر الأبكار 123، 124، وهدية الأحباب القمّي 140، ونتائج الأفكار القدسية 1/ 187- 189، والطبقات الكبرى للشعراني 1/ 121- 124.
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 25  صفحه : 116
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست