responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 21  صفحه : 153
209- الحَسَن بن عبد الأعلى بن إبراهيم [1] بن عُبَيْد الله الأبناوي [2] اليماني البَوْسي [3] الصَّنْعَانيّ.
روى عن: عبد الرزاق، وغيره.
وَعَنْهُ: الطَّبَرَانيّ.
قَالَ أَبُو الْقَاسِم بن منده: تُوُفِّي سنة ستٍّ وثمانين.
والبوسي: بالفتح والإهمال: ضبطه السلفي، وغيره [4] .
وروى عَنْهُ: حفيده عبد الأعلى محمد بن الحسن، وأبو جعفر محمد بن محمد بن عبد الله البغدادي الجمال، وأحمد بن شُعَيْب الأنطاكي، وأبو عوانة الحَافِظ في «صحيحه» ، وأبو الحسن بن سلمة القطّان وَقَالَ: سَمِعْتُهُ يَقُولُ:
وُلدت سنة اربع وتسعين ومائة، وسمعت من عبد الرّزّاق نحوًا من خمسين حديثًا.
وَتُوُفِّي سنة سبعٍ وثمانين.
210- الحَسَن بن عَليّ بن الفرات [5] .
أَبُو عَليّ الكرماني.
حَدَّثَ بإصبهان عن: يزيد بن هارون، وأبي نعيم.

[1] انظر عن (الحسن بن عبد الأعلى) في:
المعجم الصغير للطبراني 1/ 124 وفيه «البوشي» وهو غلط، وتاريخ جرجان للسهمي 475، 532، والأنساب لابن السمعاني 2/ 332، ومعجم البلدان 1/ 508، واللباب 1/ 187، والمشتبه في أسماء الرجال 1/ 100، وتوضيح المشتبه لابن ناصر الدين 1/ 649، وتبصير المنتبه 1/ 180، والوافي بالوفيات 12/ 62، 63 رقم 52، وطبقات فقهاء اليمن لعمر بن سمرة الجندي 64.
[2] الأبناوي: نسبة إلى أبناء الفرس الذين نزلوا اليمن ممّن جهّزهم كسرى مع سيف بن ذي يزن إلى ملك الحبشة باليمن فطردوا الحبشة عن اليمن: انظر: الإكمال لابن ماكولا 1/ 140، 141 بالمتن والحاشية، وتوضيح المشتبه 1/ 142، وتبصير المنتبه 1/ 35، 36.
[3] البوسي: بفتح الباء الموحّدة، وسكون الواو، والسين المهملة، نسبة إلى: بوس، قرية بصنعاء اليمن.
[4] قال ابن ناصر الدين: وقيّد نسبته بفتح الأول: ابن نقطة، والفرضيّ، والمصنّف، ووجدته في «المستخرج» لأبي القاسم عبد الرحمن بن مندة بضم أوله، وقيّده كذلك ابن الجوزي في «المحتسب» .
[5] انظر عن (الحسن بن علي بن الفرات) في:
ذكر أخبار أصبهان لأبي نعيم 1/ 264.
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 21  صفحه : 153
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست