responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 16  صفحه : 217
- عبّاس بن الفضل البصْريّ الأنصاريّ [1] .
متروك أيضًا.
فأمّا الأزرق. فقال ابن أبي حاتم [2] : كتب عنه أبي أيّام الأنصاريّ.
وسمعته يقول: تُرِك [3] حديثُه.
199- العبّاس بن المأمون بن الرشيد الهاشميّ الأمير [4] .
أحد مَن ذُكِرَ للخلافة عند وفاة أبيه. وقد تلكّأ عند مبايعة المعتصم، وهمَّ بالخروج عليه في سنة ثلاثٍ وعشرين، فقبض عليه المعتصم، ومات في سنة أربعٍ وعشرين ومائتين شابًّا.
200- عبد الله بن أيّوب بن أبي علاج المَوْصِليّ [5] .

[1] انظر عن (عباس بن الفضل الأنصاري) في:
الضعفاء والمتروكين للدارقطنيّ 138 رقم 425، والكامل لابن عدي 5/ 1664، والضعفاء والمتروكين لابن الجوزي 2/ 79 رقم 1797، وغيره.
[2] في الجرح والتعديل 6/ 213 رقم 1167.
[3] لفظه في (الجرح والتعديل) : «ذهب» .
[4] انظر عن (العباس بن المأمون الأمير) في:
المحبّر لابن حبيب 62، والمعارف لابن قتيبة 392، والأخبار الطوال للدينوري 401، والمعرفة والتاريخ للبسوي 1/ 199، وتاريخ اليعقوبي 2/ 112، 247، وبغداد لابن طيفور 11، 14، 49، 55، 72، 105، 111، 144، وتاريخ الطبري 8/ 606، 618، 622، 631، 646، 650 و 9/ 66، 71، 72، 75- 78، 233، والعقد الفريد 1/ 29 و 2/ 149، ومروج الذهب 2754، 2786، 2818، والعيون والحدائق لمجهول 3/ 370، 371، 373- 375، 378- 381، 396- 398، 409، 456، 463، 466، 468، 470، 492، 495، 496، 499- 501، والأغاني 21/ 70، 313، والفرج بعد الشدّة للتنوخي 1/ 299، 301، 332 و 2/ 27 و 3/ 152، 329، 335، 343، والبدء والتاريخ للمقدسي 6/ 114، والهفوات النادرة للصابي 116، 362، وجمهرة أنساب العرب 24، ونهاية الأرب 22/ 253، وخلاصة الذهب المسبوك 221، ومختصر التاريخ لابن الكازروني 136، 138، والبداية والنهاية 10/ 288، 289، وتاريخ ابن خلدون 3/ 256، 264، 265، ومآثر الإنافة 1/ 219.
[5] انظر عن (عبد الله بن أيوب) في:
الجرح والتعديل 5/ 10، 11 رقم 52، والمجروحين لابن حبّان 2/ 37، 38، والكامل في
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 16  صفحه : 217
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست