responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 11  صفحه : 90
قَالَ: «حِرْقَانُ، وَطَارِقٌ، وَالذَّيَّالُ، وَذُو الْكَنَفَاتِ، وَذُو الْفُرُعِ، وَوَثَّابٌ، وَعَمُودَانُ، وَقَابِسٌ، وَالصَّرُوحُ، وَالْمُصَبِّحُ، وَالْفُلَيْقُ، وَالضِّيَاءُ، وَالنُّورُ» .
يَعْنِي أَبَاهُ وَأُمَّهُ رَآهَا فِي أُفُقِ السَّمَاءِ أَنَّهَا سَاجِدَةٌ لَهُ [1] .
فَقَالَ الْيَهُودِيُّ: هَذِهِ وَاللَّهِ أَسْمَاؤُهَا [2] . 61- الْحَكَمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بن خطّاف [3]-. ق. - أبو سلمة العامليّ الأزديّ، وقيل: الدّمشقيّ.
عَنِ: الزُّهْرِيِّ، وَعُبَادَةَ بْنِ نُسَيٍّ.
وَعَنْهُ: الثَّوْرِيُّ مَعَ تَقَدُّمِهِ، وَالْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، وَهِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، وَعِدَّةٌ.
قَالَ أَبُو حَاتِمٍ: كَذَّابٌ.
وَقَالَ النَّسَائِيُّ: لَيْسَ بِثِقَةٍ.
62- الْحَكَمُ بْنُ عَبْدَةَ [4]- ق. - بَصْرِيٌّ نَزَلَ مِصْرَ.
رَوَى عَنْ: أَبِي هَارُونَ الْعَبْدِيِّ، وَأَيُّوبَ السَّخْتِيَانِيِّ، وَرَبِيعَةَ الرَّأْيِ.
وَعَنْهُ: ابْنُ وَهْبٍ، وَإِدْرِيسُ بْنُ يَحْيَى الْخَوْلانِيُّ، وَيَحْيَى بْنُ بكير.
فيه لين.
63- الحكم بن عمرو [5] .

[1] فيه زيادة هنا: «فلما قصّ رؤياه على أبيه قال: أرى أمرا متشتّت يجمعه الله» .
[2] الضعفاء الكبير 1/ 259.
[3] ستعاد ترجمته في الكنى، فاطلبها هناك مع المصادر.
[4] انظر عن (الحكم بن عبدة) في:
تهذيب تاريخ دمشق 4/ 399، وتهذيب الكمال 7/ 112، 113، رقم 1437، والكاشف 1/ 183 رقم 1193، والمغني في الضعفاء 1/ 184 رقم 1665، وميزان الاعتدال 1/ 577 رقم 2188، وتهذيب التهذيب 2/ 432 رقم 755، وتقريب التهذيب 1/ 191 رقم 493، وخلاصة تذهيب التهذيب 89.
[5] انظر عن (الحكم بن عمرو الرعينيّ) في:
التاريخ لابن معين برواية الدوري 2/ 126، والتاريخ الكبير للبخاريّ 2/ 335 رقم 2655 وفيه (الحكم بن عمر) ، والضعفاء والمتروكين للنسائي 288 رقم 125، والمعرفة التاريخ 2/ 420، وتاريخ أبي زرعة الدمشقيّ 1/ 644، والجرح والتعديل 3/ 123 رقم 566، والكامل في ضعفاء
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 11  صفحه : 90
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست