نام کتاب : المنتظم في تاريخ الملوك والأمم نویسنده : ابن الجوزي جلد : 6 صفحه : 267
ثم دخلت سنة ست وثمانين
فمن الحوادث فيها وقوع الطاعون، ويقال طاعون الفتيات، ماتت فيه الجواري، وكان بالشام والبصرة وواسط، والحجاج يومئذ بواسط.
وقيل: إنه كان في سنة سبع وثمانين.
وفيها: مرض عبد الملك. ومات، وبويع لولده الوليد بن عبد الملك بن مروان.
نام کتاب : المنتظم في تاريخ الملوك والأمم نویسنده : ابن الجوزي جلد : 6 صفحه : 267