responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعرفة والتاريخ نویسنده : الفسوي، يعقوب بن سفيان    جلد : 3  صفحه : 177
حدثنا أبو نعيم وقبيصة قالا: ثنا سفيان [1] عَنْ زُبَيْدٍ [2] عَنْ إِبْرَاهِيمَ [3] عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَطَمَ الْخُدُودَ وَشَقَّ الْجُيُوبَ وَدَعَا بِدَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ. - وَزُبَيْدٌ ثِقَةٌ يَمِيلُ إِلَى التَّشَيُّعِ، وَلَمْ يَسْمَعْ سُفْيَانُ مِنْ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ-.
حَدَّثَنَا قَبِيصَةُ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنِ الْأَعْمَشِ وَمَنْصُورٌ عَنْ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْسَجَةَ عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى الصُّفُوفِ الْأُوَلِ.
وَزَيِّنُوا الْقُرْآنَ بِأَصْوَاتِكُمْ. حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: ثنا شُعْبَةُ عَنْ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْسَجَةَ عَنِ الْبَرَاءِ [4] عَنِ النبي صلى الله عليه وسلم قال: من مَنَحَ مَنِيحَةَ وَرِقٍ أَوْ هَدَى طَرِيقًا أَوْ سَقَى لَبَنًا فَهُوَ يَعْدِلُ رَقَبَةً [5] . وَمَنْ قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ فَهُوَ لَهُ بِعَدْلِ رَقَبَةٍ.
وَكُنَّا إِذَا قمنا في الصلاة نسوّي عراقفنا وَنَقُولُ: سَوُّوا صُفُوفَكُمْ لَا تَخْتَلِفُ قُلُوبُكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى الصَّفِّ الْأَوَّلِ. حَدَّثَنَا أَبُو النُّعْمَانِ [6] قَالَ: حَدَّثَنَا جَرِيرُ بن حازم عن زبيد [7] (317 أ) عَنْ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بن عوسجة عن البراء بن

[1] الثوري.
[2] زبيد بن الحارث اليامي.
[3] النخعي.
[4] ابن عازب.
[5] أخرجه الى هنا الترمذي من طريق شعبة أيضا (سنن 4/ 340) .
[6] محمد بن الفضل السدوسي.
[7] ابن الحارث اليامي (تهذيب التهذيب 3/ 310) .
نام کتاب : المعرفة والتاريخ نویسنده : الفسوي، يعقوب بن سفيان    جلد : 3  صفحه : 177
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست