responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعرفة والتاريخ نویسنده : الفسوي، يعقوب بن سفيان    جلد : 1  صفحه : 707
حُلْمٌ. قَالَ: فَخُيِّلَ إِلَيْنَا أَنَّهُ انْبَسَطَ فِي حَدِيثِهِ وَكَانَ كَثِيرًا مَا يَتَقَنَّعُ.
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ أَوْ سَعِيدِ بْنِ مُحَمَّدٍ- قَالَ أَبُو نُعَيْمٍ كَذَا قَالَ- قَالَ: كَانَ مِنْ دُعَاءِ طَاوُسٍ: اللَّهمّ امْنَعْنِي الْمَالَ وَالْوَلَدَ، وَارْزُقْنِي الْإِيمَانَ وَالْعَمَلَ [1] .
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَبِي أُمَيَّةَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ سَابُورَ قَالَ: قِيلَ لِطَاوُسٍ: ادْعُ لَنَا بِدَعَوَاتٍ. قَالَ: مَا أَجِدُ بِقَلْبِي خَشْيَةً [2] الْآنَ [3] .
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا وُهَيْبُ بْنُ الْوَرْدِ حَدَّثَنِي دَاوُدُ بْنُ سَابُورَ قَالَ: قُلْنَا لِطَاوُسٍ: - أَوْ قِيلَ لِطَاوُسٍ-: ادْعُ لَنَا بِدَعَوَاتٍ. قال: لا أجد لِذَلِكَ حِسْبَةً [4] .
حَدَّثَنِي سَلَمَةُ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ قَالَ: سَمِعْتُ أَيُّوبَ يَقُولُ لِلَّيْثِ: انْظُرْ مَا سَمِعْتُ مِنْ هَذَيْنِ الرجلين فاشدد يديك- يريد به طاوس وَمُجَاهِدًا-.
حَدَّثَنَا سَلَمَةُ عَنْ أَحْمَدَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قَالَ وَهْبٌ [5] : لَا يزال في صنعاء حلم مَا دَامَ سِمَاكُ بْنُ الْفَضْلِ [6] .
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قال: سمعت النعمان بن

[1] الخطيب: موضح أوهام الجمع والتفريق 1/ 14.
وأوردها ابن سعد (5/ 393) من طريق آخر وقال «محمد بن سعيد» وابن كثير: البداية والنهاية 9/ 240 وقال «سعيد بن محمد» .
[2] في ابن سعد «حسبة» .
[3] أوردها ابن سعد (5/ 394) بهذا الاسناد.
[4] أوردها ابن كثير: البداية والنهاية 9/ 241.
[5] هو وهب بن منبه (تهذيب التهذيب 4/ 235) ووقعت فيه عبارة وهب المذكور مقتبسة من تاريخ ابن أبي خيثمة لكنه يذكر «حكم» بدل «حلم» واحسبه تصحيف.
[6] لا صلة لهذه الرواية بترجمة طاوس.
نام کتاب : المعرفة والتاريخ نویسنده : الفسوي، يعقوب بن سفيان    جلد : 1  صفحه : 707
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست