responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعرفة والتاريخ نویسنده : الفسوي، يعقوب بن سفيان    جلد : 1  صفحه : 306
حَدَّثَنَا أَبُو يُوسُفَ ثَنَا مَكِّيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ بَهْزٌ ذَكَرَهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قال: كان رسول الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ إِذَا أُتِيَ بِطَعَامٍ سَأَلَ عَنْهُ أَهَدِيَّةٌ أَمْ صَدَقَةٌ؟ فَإِنْ قَالُوا هَدِيَّةٌ بَسَطَ يَدَهُ، وَإِنْ قَالُوا صَدَقَةٌ قَالَ لِأَصْحَابِهِ:
كُلُوا.
وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَحْشٍ
مِنْ بَنِي أَسَدِ خُزَيْمَةَ، حَلِيفُ بَنِي أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ.
حَدَّثَنَا أَبُو يُوسُفَ حَدَّثَنِي ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي كَثِيرٍ أَخْبَرَنِي الْعَلَاءُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَخْبَرَنِي أَبُو كَثِيرٍ مَوْلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَحْشٍ عَنْ مَوْلَاهُ [1] مُحَمَّدٍ أَنَّهُ قَالَ: كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فَمَرَّ عَلَى مَعْمَرٍ وَهُوَ جَالِسٌ عِنْدَ دَارِهِ بِالسُّوقِ وَفَخْذَاهُ مَكْشُوفَتَانِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَا مَعْمَرُ غَطِّ فَخْذَيْكَ فَإِنَّ الْفَخْذَيْنِ عَوْرَةٌ [2] .
مُحَمَّدُ بْنُ حَاطِبٍ الْجُمَحِيُّ
حَدَّثَنَا أَبُو يُوسُفَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ثَنَا شَرِيكٌ عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَاطِبٍ قَالَ: دَنَوْتُ إِلَى قِدْرٍ لَنَا فَاحْتَرَقَتْ يَدِي مِنْهُ [3] ، فَذَهَبَتْ بِي أُمِّي إِلَى الْبَطْحَاءِ فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ ابْنِي هَذَا قَدِ احْتَرَقَتْ يَدُهُ، فَجَعَلَ يَتَكَلَّمُ بِكَلَامٍ لَا أَدْرِي مَا هُوَ وَلَكِنَّهُ يَنْفُثُ، فَسَأَلْتُ عَنْهُ فِي إِمَارَةِ عُثْمَانَ فَقَالُوا: كَانَ رسول الله صلى الله عليه وسلم [4] .

[1] في الأصل «مولى» .
[2] أخرجه أحمد من هذا الوجه بألفاظ مقاربة (المسند 5/ 290) .
[3] يوجد «فاحترقت» بعد «منه» وهي زائدة.
[4] أخرجه أحمد من هذا الوجه بألفاظ مقاربة (المسند 3/ 418) .
نام کتاب : المعرفة والتاريخ نویسنده : الفسوي، يعقوب بن سفيان    جلد : 1  صفحه : 306
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست