responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعرفة والتاريخ نویسنده : الفسوي، يعقوب بن سفيان    جلد : 1  صفحه : 177
قَالَ ابْنُ بُكَيْرٍ: وُلِدَ ضِمَامُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مَالِكٍ الْمَعَافِرِيُّ- وُيَكَنَّى أَبَا إِسْمَاعِيلَ- سَنَةَ سَبْعٍ وَتِسْعِينَ، وَتُوُفِّيَ سَنَةَ خَمْسٍ وَثَمَانِينَ وَمِائَةٍ.
وَمَاتَ أَبُو إِسْحَاقَ الْفَزَارِيُّ سَنَةَ خَمْسٍ وَثَمَانِينَ وَمِائَةٍ.
قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ: مَاتَ أَبُو إِسْحَاقَ الْفَزَارِيُّ سَنَةَ ثَمَانٍ وَثَمَانِينَ وَمِائَةٍ.
سَمِعْتُ زَيْدَ بْنَ الْمُبَارَكِ قَالَ: رَأَيْتُ ابْنَ عُيَيْنَةَ سَنَةَ خَمْسٍ وَثَمَانِينَ وَمِائَةٍ، جَاءَ إِلَى أَبِي الدَّرْدَاءِ وَرَدَ يُسَلِّمُ عَلَيْهِ.
حَدَّثَنَا أَبُو يُوسُفَ قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرٍو الدِّمَشْقِيُّ قَالَ:
حَدَّثَنِي ابْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ عُتْبَةَ قَالَ: مَاتَ سُلَيْمَانُ سَنَةَ خَمْسٍ وَثَمَانِينَ وَمِائَةٍ، وَسَمِعْتُ أَبَا مُسْهِرٍ يُوَثِّقُهُ.
سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا مُسْهِرٍ يَقُولُ: وُلِدَ خالد بن يزيد بْنِ أَبِي مَالِكٍ سَنَةَ خَمْسٍ وَمِائَةٍ، وَمَاتَ سنة خمس وَثَمَانِينَ وَمِائَةٍ.
«سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمَّارٍ الْمَوْصِلِيَّ قَالَ: مَاتَ الْمُعَافَى سَنَةَ خَمْسٍ وَثَمَانِينَ وَمِائَةٍ» [1] ، وَوُلِدَ عَبْدُ الْوَهَّابِ [2] سَنَةَ ثَمَانٍ وَمِائَةٍ.
وَفِي هَذِهِ السَّنَةِ قُتِلَ حَاضِرٌ وصاحبه بين يدي هارون بالخيزرانية عَلَى رَأْيِهِمَا فِي التَّرَفُّضِ، وَوَلِيَ قَتْلَ حَاضِرٍ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ نَهِيكٍ، وَوَلِيَ قَتْلَ صَاحِبِهِ هَرْثَمَةُ بْنُ أَعْيَنَ.
«وَفِيهَا تُوُفِّيَ عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَلِيٍّ وَهُوَ ابْنُ تِسْعٍ وَسَبْعِينَ سنة، صلى عليه هارون أمير المؤمنين» [3] .

[1] الخطيب: تاريخ بغداد 13/ 229.
[2] هو عبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي البصري (تهذيب التهذيب 6/ 449) .
[3] الخطيب: تاريخ بغداد 11/ 39.
نام کتاب : المعرفة والتاريخ نویسنده : الفسوي، يعقوب بن سفيان    جلد : 1  صفحه : 177
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست