سنة. قال ابن الكلبي: تسعمائة سنة. و (أرفخشد) أربعمائة وثمانياً وتسعين سنة. و (شالخ [1] ) أربعمائة وثلاثاً وثلاثين سنة.
وقال الكلبي: أربعمائة وثلاثاً وتسعين سنة. و (عابر) مائة وأربعاً وثلاثين سنة. وقال الكلبي: أربعمائة وثلاثاً وستين سنة. و (فالغ) مائتين وتسعاً وثلاثين سنة. قال الكلبي مائتين وتسعين سنة.
و (أرغوا [2] ) مائتين واثنتين وثلاثين سنة. قال الكلبي: مائتين وتسعاً وستين سنة. و (أشُرغ [3] ) مائتين وثلاثين سنة. و (ناحور) مائة وثمانياً وأربعين سنة. و (تارح [4] ) وهو آزر، مائتين وخمسين سنة. و (إبراهيم) عليه السلام مائة وخمساً وسبعين سنة، ويقال مائة وخمساً وتسعين سنة. و (إسحاق) مائة وخمسين سنة، ويقال مائة وخمساً وثمانين سنة. [5] و (يوسف) مائة وعشرين سنة. و (موسى) بن عمران [1] فى الأصل بالخاء المعجمة وفى اليعقوبي (ص 16) «شالح» بالحاء المهملة. [2] كذا بالغين وبالألف بعد الواو ووافقه ابن سعد (ج 1- قسم 1 ص 27) والطبري (ص 217) وفى اليعقوبي (ص 18) «أرغو» بغير الألف وفى نسخة خطية منه «أرعوا» كما ذكر بهامش المطبوعة. وراجع ورقة أصلنا (161/ 1) حيث «أرعوا» مهملة ووافقه المسعودي فى التنبيه (ص 115) . [3] وفى اليعقوبي (ص 19) «ساروغ» . [4] كذا مهملة وفى اليعقوبي (ص 20) «تارخ» بالخاء المعجمة. [5] لعله سقط عمر يعقوب عليه السلام وفى معارف ابن قتيبة (ص 21) «وكان عمره مائة وسبعا وأربعين سنة» .