فقصرك منى يا بحير! بضربة ... تظل لها أعفاج بطنك تفهق
وإن امرأ تنميه هر إذا انتمى ... ودعجاء، أهل أن يذل ويطرق
أعرق العرب في القتل
(عُمارة) بن حمزة بن عبد الله بن الزبير بن العوام بن خويلد ابن أسد بن عبد العزى. قتل عمارة وحمزة بقديد: قتلهما الإباضية أيام مروان بن محمد بن مروان. وقتل الحجاج/ عبد الله بن الزبير بمكة وصلبه منكسا. وقتل عمرو بن جرموز السعدي الزبير بن العوام بوادي السباع وهو منصرف يوم الجمل عن الحرب. وقتل بنو كنانة العوام بن خويلد. وقتل بنو كعب بن عمرو بن خزاعة خويلدا. أربعة من أهل البصرة
لم يمت منهم أحد حتى رأى من ولده وولد ولده مائة إنسان:
أنس بن مالك الأنصارى. أبو بكرة مولى رسول الله صلى الله عليه. عبد الرحمن بن عمير الليثي. خليفة بن بو [1] السعدي.
أدلاء العرب الذين انتهت إليهم الدلالة
(دُعيميص الرمل) العبدى وهو الذي بلغ وبار. ولم يبلغها غيره. وكان سبب إتيانه إياها أنه كان يأتي فحل هجان كالقرطاس [1] كذا فى الأصل «لو» بغير إعجام. وفى كتاب الأغانى رجل اسمه خليفة ابن بورل (راجع فهرست أعلامه) .