قمر فاتّبعته فإذا أنا يزيد وعلي قد سبقاني إليه وروي فإذا أنا يزيد وأبى بكر قال ثمّ بلغني أن رسول الله يدعو إلى الإسلام مستخفياً فجئت إليه فلقيته بأجياد [1] فأسلمت ورجعت إلى أمي وقد سبق إليها الخبر فأجدها على بابها تصيح وتصرخ ألا أعوان من عشيرته وعشيرتي فأجلسه في بيت وأطبق عليه الباب حتى يموت أو يدع هذا الدين المحدث قال وأسلمت وأنا ابن سبع عشر سنة، حلية سعد وسنه
قالوا كان رجلاً قصيراً دحداحاً [2] غليظاً ذا هامة شثن [3] الأصابع جعد الشعر وذهب بصره في آخر عمره واختلفوا في مدة عمره فالذي يدل عليه تأريخ إسلامه أن يكون زيادةً على سبعين سنة وروى شعبة أن سعداً والحسن بن على ماتا في يوم واحد قال ويرون أنّ معاوية سمّهما،
ذكر ولده
مصعب ابن سعد ومحمّد بن سعد وعمر [4] بن سعد قاتل الحسين بن علي رضي الله عنه فقتله المختار بن [أبي] عبيد،،،
سعيد بن زيد بن عمرو
بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد
corriged ,apresIbn -el -Athir ,Osd ,t.II ,p.292.l.15. [1] بن أجنادMS.
:corriged ,apresIbn -el -Athir.Osd ,t.II ,p.293.l.13. [2] وحداجاMS. [3] شَتْن.MS. [4] وعامر.Ma.