انقضى أمر الجمل وقتل طلحة والزبير بن العوام بايعوه كلهم إلا معاوية وعمرو كان من أمرهم ما كان،،،
ذكر فرق الشيعة
منهم الغالية، والغرابية، والكرنبية، والروندية، والمنصورية، والربعية، والزيدية، واليعفورية، والشمطية [1] ، والسراجية، والكيسانية، والسبائية، والقحطبية، والخطابية، والجعفرية، والبيانية، والقطعية، والطيارة، والحلاجية، والمختارية، والخشبيّة، والكلامليّة، والواقفية، والمسلمية، ومنهم الباطنية، والاسماعيلية، والقرامطة، والشرامحة، والكاغذية، والرمية، والمبيضة، والكيالية، ويجمعهم كلهم الزيدية والإمامية ولقبهم المذموم الرافضة،،،
تفصيل هذه المراتب
وتفسيرها أعلم أن الشيعة أتوا في حياة عليّ ابن ابى طالب ثلث فرقٍ فرقة على جملة أمرها في الاختصاص به والموالات له مثل عمار بن ياسر وسلمان والمقداد وجابر وأبي ذر الغفاري وعبد الله بن العباس وعبد الله بن عمر وجرير بن عبد الله البجلي ودحية بن خليفة ونظرائهم من الصحابة الذين لا يظن بهم غير الحق ولا نجد للطعن [2] فيهم موضعا وفرقة. تغالوا قليلا
MS.voirci -apres. [1] [2] الطعن MS.