responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعاد والرحمة والعدالة نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 37

الله لقاءه)[1]

[الحديث: 80] قال رسول الله a: (اثنان يكرههما ابن آدم الموت والموت خير للمؤمنين من الفتنة، ويكره قلة المال وقلة المال أقل للحساب)[2]

[الحديث: 81] قال رسول الله a: (تحفة المؤمن الموت)[3]

[الحديث: 82] عن سلمان أن النبي a عاد رجلا من الأنصار فوضع يده على جبينه فقال: (كيف تجدك؟) فلم يجبه، فقيل: يا رسول الله، إنه عنك مشغولٌ. فقال: (خلوا بيني وبينه)، فخرج الناس فرفع يده، فأشار المريض أن أعد يدك حيث كانت، ثم ناداه: يا فلان ما تجد؟ قال: أجدني بخير، وقد حضرني اثنان أحدهما أسود والآخر أبيض. قال a: (أيهما أقرب منك؟) قال: الأسود، قال: (إن الخير قليلٌ وإن الشر كثيرٌ)، قال: فمتعني منك يا رسول الله بدعوة، قال: (اللهم اغفر الكثير وأنم القليل)، ثم قال: ما ترى؟ قال: خيرا بأبي أنت وأمي، أرى الخير ينمى وأرى الشر يضمحل، وقد استأخر عني الأسود، قال: أي عملك أملك بك؟ قال: كنت أسقي الماء، قال a: (اسمع يا سلمان هل تنكر منه شيئا؟)، قال: نعم، بأبي وأمي قد رأيتك في مواطن ما رأيتك على مثل حالك اليوم، قال: إنى أعلم ما يلقى، ما منه عرقٌ إلا وهو يألم الموت على حدته)[4]

ما ورد في المصادر الشيعية:

[الحديث: 83] قال رسول الله a: (لما أُسري بي إلى السماء رأيت مَلَكاً من الملائكة


[1] مسلم (2685)

[2] أحمد 5/427.

[3] قال الهيثمي في (المجمع) 2/321: رواه الطبراني في الكبير.

[4] البزار: 6/230.

نام کتاب : المعاد والرحمة والعدالة نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 37
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست