نام کتاب : المعاد والرحمة والعدالة نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 279
[الحديث: 834] قال رسول الله a: (أتدري ما سعة جهنم؟) قيل: لا. قال: (أجل
والله والله ما تدري إن بين شحمة أذن أحدهم وبين عاتقه مسيرة سبعين خريفا، تجري
فيه أودية القيح والدم)[1]
[الحديث: 835] قال رسول الله a في قوله
تعالى: ﴿وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ ﴾ [المؤمنون: 104]: (تشويه النار فتقلص شفته العليا حتى تبلغ وسط رأسه، وتسترخي شفته السفلى
حتى تضرب سرته)[2]
[الحديث: 836] قال
رسول الله a: (إن من أمتي من يدخل الجنة بشفاعته أكثر من مضر، وإن من أمتي من يعظم
للنار حتى يكون أحد زواياها)
[3]
[الحديث: 837]
قال رسول الله a: (إن أهون أهل النار عذابا
رجل في أخمص قدميه جمرتان يغلي منهما دماغه كما يغلي المرجل بالقمقم)[4]
[الحديث: 838]
قال رسول الله a: (إن أهون أهل النار عذابا
من له نعلان وشراكان من نار يغلي منهما دماغه كما يغلي المرجل، ما يرى أن أحدا أشد
منه عذابا، وإنه لأهونهم عذابا)[5]
[الحديث: 839]
قال رسول الله a: (إن أهون أهل النار عذابا
رجل منتعل بنعلين