نام کتاب : سورية والحرب الكونية نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 72
وقال: (ظهرت حالة من الشحن الطائفي زاد في حدتها بعض المتحدثين باسم الثورة
كمأمون الحمصي ورجال دين معروفون منهم الشيخ القرضاوي الذي حمّل بإحدى خطبه
مسؤولية ما يحدث بسوريا لطائفة الرئيس، كما ساهم في إذكاء الشحن الطائفي قنوات كان
تبث من الخليج كصفا ووصال الين تبثان من السعودية)[1]
وقال: (شكل الشيخ العرعور ظاهرة شعبوية خطرة ممولة
من السعودية تراهن على إثارة الغرائز الطائفية والمذهبية)[2]
وقال: (في أوائل نيسان هاجم مسلحي المعارضة حافلة
مبيت عسكرية في بانياس وقتلوا مواطن يُدعى نضال جنّود من الطائفة العلوية ومثّلوا
بحثته وقطعوا أعضائه الذكورية)[3]
وقال: (لا علاج لذلك في رأينا إلا حل بقمع الأعمال
الطائفية بالقوة بداية)[4]
وقال: (اتجهت مجموعات مسلحة إلى السلفية كبراغماتية
تقرباً من المانحين)[5]
وقال: (لم ينجح هيتو في تأليف الحكومة بسبب مقاطعة
السعودية ومن يؤيدها، وتبين مرة أخرى هشاشة المعارضة السورية ودرجة ارتباطها
بالقوى الخارجية)[6]
وقال: (شكلت خطوة جامعة الدول العربية منح مقعد سوريا
للإئتلاف مفاجأة لكثيرين، وكانت مخالفة