نام کتاب : سورية والحرب الكونية نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 208
إسرائيل، ويأذن لكل مواخير الرذيلة أن تقام في بلاده،
وهو يتبنى العلمانية، ويضع صورة كمال أتاتورك في مكتبه.. ومع ذلك لا يتحدث عنه،
لأنه مخول أن يوزع صكوك الغفران لمن يرضى عنه، ويوزع صكوك الحرمان لمن يحقد عليه.
هذا نموذج فقط
للتربية الحركية.. وللعمل الذي يسمونه إسلاميا.. فهل يمكن أن تقام دولة أو مجتمع
في ظل هؤلاء؟
نام کتاب : سورية والحرب الكونية نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 208