أساؤا أسأنا، ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسنوا أن تحسنوا، وإن أساؤا أن
لا تظلموا)[1]
ورأى آخر، فحدثه بقوله a: (ما من عبد إلا وله صيت في السماء، فان كان صيته في السماء حسنا
وضع في الأرض، وإن كان صيته في السماء سيئا وضع في الأرض)[2]
ورأى آخر، فحدثه بقوله a: ( ما رأيت مثل النار نام هاربها، ولا مثل الجنة نام طالبها)[3]
ورأى آخر، فحدثه بقوله a: (من دل على خير فله مثل أجر فاعله)[4]
ورأى آخر، فحدثه بقوله a: (من ذهب في حاجة أخيه المسلم فقضيت حاجته تكتب له حجة وعمرة، فان
لم تقض كتبت له عمرة)[5]
ورأى آخر، فحدثه بقوله a: (من رأى عورة فسترها كان كمن أحيا مؤودة من قبرها)[6]، وورأى آخر، فحدثه بقوله a: (من ستر أخاه المسلم في الدنيا ستره
الله يوم القيامة)[7]
ورأى آخر، فحدثه بقوله a: (أيما مسلم كسا مسلما ثوبا كان في حفظ الله تعالى ما بقيت عليه منه
رقعة)[8]
ورأى آخر، فحدثه بقوله a: (من عال أهل بيت من المسلمين يومهم وليلتهم غفر الله