بها للتعرف على سر وضعها في ذلك الدفتر إلى أن علمت أن لها مزرعة في ضواحي باريس، وعلمت أنها تشرف بنفسها عليها أيام العطل.
فاخترت يوما من أيام العطلة الأسبوعية، وذهبت مع فريق من التجار قصدوا مزرعتها لشراء بعض الخضر منها.
كانت هي المشرفة على البيع..
وقد استغللت الفرصة لأتحدث معها بعد أن رأيتها تقسم الخضر قسمين: الخضر الجيدة، والخضر الرديئة.