اسمعوا ما ورد في (أفسس: 5 /22-24):(أيها النساء اخضعن لرجالكنّ كما للرب
لأن الرجل هو رأس المرأة كما أن المسيح أيضا رأس الكنيسة، وهو مخلّص الجسد، ولكن
كما تخضع الكنيسة للمسيح كذلك النساء لرجالهنّ في كل شيء)
ومثل ذلك قرأت في (كورنثوس1:11 /3): (ولكن أريد أن تعلموا أن رأس كل رجل
هو المسيح.. وأما رأس المرأة فهو الرجل.. ورأس المسيح هو الله)
وقرأت في (كورنثوس1:11 /7): (فإن الرجل لا ينبغي أن يغطي رأسه لكونه صورة
الله ومجده، وأما المرأة فهي مجد الرجل، لأن الرجل ليس من المرأة بل المرأة من
الرجل، ولأن الرجل لم يخلق من أجل المرأة بل المرأة من أجل الرجل)
وقرأت في (كورنثوس1:14 /34): (لتصمت نساؤكم في الكنائس لأنه ليس مأذونا
لهنّ أن يتكلمن بل يخضعن كما يقول الناموس أيضا، ولكن إن كنّ يردن أن يتعلمن شيئا
فليسألن رجالهنّ في البيت لأنه قبيح بالنساء أن تتكلم في كنيسة)
وقرأت في (تيموثاوس1:2 /11-13): (لتتعلّم المرأة بسكوت في كل خضوع، ولكن
لست آذن للمرأة أن تعلّم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في سكوت، لان آدم جبل أولا
ثم حواء)
وقرأت في (بطرس:3 /5): (فإنه هكذا كانت قديما النساء القديسات أيضا
المتوكلات على الله يزيّن أنفسهن خاضعات لرجالهن)
وقرأت في (يشوع 15 /16-17) أن المرأة مجرد هدية فقط يتهاداها الرجال ففيه:
(وقال كالب: من يضرب قرية سفر ويأخذها أعطيه عكسة ابنتي امرأة. فاخذها عثنيئيل بن
قناز اخو كالب. فاعطاه عكسة ابنته امرأة)
وقرأت في (قضاة 19 /22-29) أن المرأة مجرد هدية قد يدفعها سيدها للزنا..
ففيه: (وفيما هم يطيبون قلوبهم اذا برجال المدينة رجال بليعال أحاطوا بالبيت
قارعين الباب، وكلموا