واعتبره بعد ذلك من علامات صحة التمكين في الأرض، قال تعالى:﴿ الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي
الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ
وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ﴾ (الحج:41)
وقد اعتبر a هذا
التناصح ركنا من أركان الدين، فقال a:(
الدين النصيحة) ثلاثا، قلنا لمن؟ قال:( لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين
وعامتهم)[1]، فقد اعتبر a الدين نصيحة، ثم عد من النصيحة النصيحة
لأئمة المسلمين وعامتهم.
التعليم
قال رجل منا: حدثتنا عن النظام الاجتماعي.. فحدثنا عن النظام
التعليمي..
قال آخر: لم أسمع أن هناك في الإسلام شيء اسمه (نظام تعليمي)