وهي تنزهه عن الفقر والبخل، قال تعالى:P يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (15)O (فاطر)
وهي تنزهه عن التعب والنصب.. قال تعالى:P وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٍ O ( ق: 38)
وهي تنزهه عن الحاجة إلى الآلات والأدوات وتقدم المادة والمدة، قال تعالى:P إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَىْء إِذَا أَرَدْنَاهُ أَن نَّقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ O ( النحل: 40)
وهي تنزهه عن انتهاء القدرة وحصول الفقر، قال تعالى:P لَّقَدْ سَمِعَ الله قَوْلَ الذين قَالُواْ إِنَّ الله فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاء O ( آل عمران: 181)
وهي تنزهه عن الحاجة قال تعالى:P وَهُوَ يُطْعِمُ وَلاَ يُطْعَمُ O ( الأنعام: 24) { وَهُوَ يُجْيِرُ وَلاَ يُجَارُ عَلَيْهِ O ( المؤمنون: 88)
وهي تنزهه عن أن يخلق الباطل، قال تعالى:P وَمَا خَلَقْنَا السماء والأرض وَمَا بَيْنَهُمَا باطلا ذلك ظَنُّ الذين كَفَرُواْ O ( ص: 27)، وقال تعالى حكاية عن المؤمنين:P وَيَتَفَكَّرُونَ فِى خَلْقِ السموات والأرض رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا باطلا O ( آل عمران: 191)
وهي تنزهه أن يخلق للعب، قال تعالى:P وَمَا خَلَقْنَا السموات والأرض وَمَا بَيْنَهُمَا لاَعِبِينَ، وَمَا خلقناهما إِلاَّ بالحق O ( الدخان: 38 39)
وهي تنزهه أن يخلق للعبث؛ قال تعالى:P أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خلقناكم عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لاَ تُرْجَعُونَ فتعالى الملك الحق O ( المؤمنون: 115، 116)
وهي تنزهه أن يرضى بالكفر، قال تعالى:P وَلاَ يرضى لِعِبَادِهِ الكفر O ( الزمر: 7)
وهي تنزهه عن إرادة الظلم، قال تعالى:P وَمَا الله يُرِيدُ ظُلْماً لّلْعِبَادِ O ( غافر: 31)
وهي تنزهه عن حب الفساد، قال تعالى:P والله لاَ يُحِبُّ الفساد O ( البقرة: 205)
نام کتاب : الباحثون عن الله رواية نویسنده : أبو لحية، نور الدين جلد : 1 صفحه : 229